كُلٌ نَفسٍ ذَائِقَهٌ المَوتِ
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كُلٌ نَفسٍ ذَائِقَهٌ المَوتِ
السلامُ عليڪم
صبآحڪمِ / مسآئڪمْ
تسبيح وتهليلٍ ‘
‘,
[ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ
فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ ] آل عمران 185
مآهيّ إلآ دقآئقُ عدة إلآ ونحنُ رآحلونَ
فمآهي الححيآةُ الدنيآإ إلآ ساعة واححدة
ولآ نعلمُ ڪمُ هوِ العدد التنآزليّ لحيآتنّآ
فلربمآ ڪآنَ 1000 ولربمّآ ڪآنُ 949473972 . . إلخَ
في نهآية الأمرِ ڪلّ نفسِ ذآئقة الموتْ
وححيآتنّآ التي هيَ الآنَ تحت أمرنآإ مآذا فعلنآ بهآ ؟
ومآإذا قلنآ ؟ وماذا رأينآ ؟ ومآذآ سمعنآ ؟ ومآذآ ڪتبنآ ؟
ومآذإ ومآذآ . . ففي نهآية الأمرِ سوفُ نڪونَ
في ححفرة امآ ضيقة وامآ تڪونُ جنه وآسعه
وإنمآ نحنُ موفون اجورَنآ يوم القيامة فسوفَ نحآسب ع ڪلِ
ڪلمة ڪتبتُ ، وڪلِ حرف نطق ، وڪلّ أغنية سمعنآهإ
فلذلڪَ فلنغلقَ أعيننآ لبرهة . . . .
فلنتخيلِ أننآ الآنَ لوححدنآ في القبر ليسِ بقربنآ
لآ ححبيب ولآ أب حنونُ ولآ أمَ غآلية ولآ أخ ولآ صديق
ولآ ششخصِ يونس تلڪ الوححدة ، فلنتخيل ان هنآإلڪَ
شخصآنُ اتيآن يحملآن معهًمآ عصى ، امآ سوفَ تظربْ بهآ
أو انمآ سوفَ تنججوِا من تلڪ الضربة ، فلنڪملِ التخيلُ . .
وأتى السسؤآل الأول : من هو ربڪ ؟
لقدَ بدأت الحروِف بتنآثرِ بدأت تقولّ لقد لقد ڪنتُ أقولهآإ
في ححيآتي ڪنتُ أڪررهآ نعمِ ربي ربي هوِ . . . .
وتهربُ الحروِف منڪَ ڪالبرقِ وڪأنڪ شخصِ مقطوعِ اللسآنُ !
تتعجبُ من نفسڪْ حينهآ لأنڪَ صحيحِ أنڪُ تڪررهآإ
لڪنڪَ وللأسفُ ڪنتُ تقولهآإ ولآ تهتمِ ڪأنهآ ڪلمة ومرتْ
نعمِ ربي الله . . الله ڪلمة من أربععُة أحرفَ ولڪنهآ عظيمة
بنطقههآإ ڪلمة نسأل الله أنَ نجيب عنهآإ بسرعة حينَ سؤآلنآإ
ويمرِ السؤآل الثآني : مآهوِ دينڪ ؟
ديني نعمِ أنت لڪْ دينِ مآهوَ هل ڪنتُ بحقِ تفعلِ ڪلّ
مآ أمرڪً ربڪ . . أم ان دينڪ الذي هوِ الإسلام ڪآنُ
دينًآ بالاسم فقط ، هل حآفظتَ ع صلواتڪْ ؟ هل فعلتَ ڪلِ مآ أُمِرتَ به ؟
لآ بأسسِ ربمّآ أڪونُ قد أڪثرتُ الخيآإل ولڪنَ يجبْ
أن نفڪڪرِ بأهمِ الأمورِ قبلَ أن تأتي لنآإ تلڪ السآعة رآڪضه ولآ نستطيعِ الاجآبة
وأتى السؤآل الثثآلثً والأخيرِ : من هوِ رسولڪ ؟
الشخص الڪريم الذيْ ڪنت تقول انڪَ تحبه ، ڪنتَ تقول انڪ
لآ ترضضى بأن يتحدث أحدٌ عنه بسوء ، ڪنتَ و ڪنتْ ولڪنَ
مآإذآ ينفعِ حينهآ لآ تستطيعِ الاججآبة ؟ هل ستقول أعيدونيّ لدنيآي
أعيدونيَ أعملُ صالحًا . . أعيدوِني أعيدوني ولآ ينفعِ في ذلڪ الوقتُ الندمْ
ححينهآ سوفَ نضرب بذلڪ العصى وححينهآإ سيڪون قبرنا حفرة من
حفرِ النآر والعياذ بالله . . حسنًآ الآنُ فلنستيقظ نعمَ انتْ مآ زلت
حيًآ ، مآ زآلتتْ حياتڪ بينَ يديڪ مازلنا نستططيعِ عبادة الله والعملُ
بڪلِ شي امر به ، وبإذن الله سوفَ نڪون ممّن يجيبُ ڪالبرقَ أو أشد سرعة
نسأل الله الهدى . . نسألُ الله الجنه . . نسأل الله التقوى . .
صبآحڪمِ / مسآئڪمْ
تسبيح وتهليلٍ ‘
‘,
[ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ
فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ ] آل عمران 185
مآهيّ إلآ دقآئقُ عدة إلآ ونحنُ رآحلونَ
فمآهي الححيآةُ الدنيآإ إلآ ساعة واححدة
ولآ نعلمُ ڪمُ هوِ العدد التنآزليّ لحيآتنّآ
فلربمآ ڪآنَ 1000 ولربمّآ ڪآنُ 949473972 . . إلخَ
في نهآية الأمرِ ڪلّ نفسِ ذآئقة الموتْ
وححيآتنّآ التي هيَ الآنَ تحت أمرنآإ مآذا فعلنآ بهآ ؟
ومآإذا قلنآ ؟ وماذا رأينآ ؟ ومآذآ سمعنآ ؟ ومآذآ ڪتبنآ ؟
ومآذإ ومآذآ . . ففي نهآية الأمرِ سوفُ نڪونَ
في ححفرة امآ ضيقة وامآ تڪونُ جنه وآسعه
وإنمآ نحنُ موفون اجورَنآ يوم القيامة فسوفَ نحآسب ع ڪلِ
ڪلمة ڪتبتُ ، وڪلِ حرف نطق ، وڪلّ أغنية سمعنآهإ
فلذلڪَ فلنغلقَ أعيننآ لبرهة . . . .
فلنتخيلِ أننآ الآنَ لوححدنآ في القبر ليسِ بقربنآ
لآ ححبيب ولآ أب حنونُ ولآ أمَ غآلية ولآ أخ ولآ صديق
ولآ ششخصِ يونس تلڪ الوححدة ، فلنتخيل ان هنآإلڪَ
شخصآنُ اتيآن يحملآن معهًمآ عصى ، امآ سوفَ تظربْ بهآ
أو انمآ سوفَ تنججوِا من تلڪ الضربة ، فلنڪملِ التخيلُ . .
وأتى السسؤآل الأول : من هو ربڪ ؟
لقدَ بدأت الحروِف بتنآثرِ بدأت تقولّ لقد لقد ڪنتُ أقولهآإ
في ححيآتي ڪنتُ أڪررهآ نعمِ ربي ربي هوِ . . . .
وتهربُ الحروِف منڪَ ڪالبرقِ وڪأنڪ شخصِ مقطوعِ اللسآنُ !
تتعجبُ من نفسڪْ حينهآ لأنڪَ صحيحِ أنڪُ تڪررهآإ
لڪنڪَ وللأسفُ ڪنتُ تقولهآإ ولآ تهتمِ ڪأنهآ ڪلمة ومرتْ
نعمِ ربي الله . . الله ڪلمة من أربععُة أحرفَ ولڪنهآ عظيمة
بنطقههآإ ڪلمة نسأل الله أنَ نجيب عنهآإ بسرعة حينَ سؤآلنآإ
ويمرِ السؤآل الثآني : مآهوِ دينڪ ؟
ديني نعمِ أنت لڪْ دينِ مآهوَ هل ڪنتُ بحقِ تفعلِ ڪلّ
مآ أمرڪً ربڪ . . أم ان دينڪ الذي هوِ الإسلام ڪآنُ
دينًآ بالاسم فقط ، هل حآفظتَ ع صلواتڪْ ؟ هل فعلتَ ڪلِ مآ أُمِرتَ به ؟
لآ بأسسِ ربمّآ أڪونُ قد أڪثرتُ الخيآإل ولڪنَ يجبْ
أن نفڪڪرِ بأهمِ الأمورِ قبلَ أن تأتي لنآإ تلڪ السآعة رآڪضه ولآ نستطيعِ الاجآبة
وأتى السؤآل الثثآلثً والأخيرِ : من هوِ رسولڪ ؟
الشخص الڪريم الذيْ ڪنت تقول انڪَ تحبه ، ڪنتَ تقول انڪ
لآ ترضضى بأن يتحدث أحدٌ عنه بسوء ، ڪنتَ و ڪنتْ ولڪنَ
مآإذآ ينفعِ حينهآ لآ تستطيعِ الاججآبة ؟ هل ستقول أعيدونيّ لدنيآي
أعيدونيَ أعملُ صالحًا . . أعيدوِني أعيدوني ولآ ينفعِ في ذلڪ الوقتُ الندمْ
ححينهآ سوفَ نضرب بذلڪ العصى وححينهآإ سيڪون قبرنا حفرة من
حفرِ النآر والعياذ بالله . . حسنًآ الآنُ فلنستيقظ نعمَ انتْ مآ زلت
حيًآ ، مآ زآلتتْ حياتڪ بينَ يديڪ مازلنا نستططيعِ عبادة الله والعملُ
بڪلِ شي امر به ، وبإذن الله سوفَ نڪون ممّن يجيبُ ڪالبرقَ أو أشد سرعة
نسأل الله الهدى . . نسألُ الله الجنه . . نسأل الله التقوى . .
رد: كُلٌ نَفسٍ ذَائِقَهٌ المَوتِ
جزاك الله خير مشكور
الكهف المهجور- عضو جديد
-
عدد المساهمات : 12
نقاط : 4967
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/08/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى